Taro Aso refused to meet the pair. وقد رفض تارو أسو مقابلتهما.
This infuriated the LDP and Prime Minister Tarō Asō, saying this act was unforgivable. أغضب هذا الحزب الديمقراطي الليبرالي ورئيس الوزراء تارو أسو، الذي أعلن أن هذا الفعل لا يغتفر.
Taro Aso was president of the Aso Mining Company's successor, Aso Cement Company, in the 1970s before entering politics. وكان تارو أسو رئيس شركة أسمنت أسو، خليفة شركة أسو للتعدين، في سبعينيات القرن العشرين قبل دخول المجال السياسي.
In mid-2008 Asō conceded that his family's coal mine, Aso Mining Company, was alleged to have forced Allied prisoners of war to work in the mines in 1945 without pay. في منتصف عام 2008، اعترف تارو أسو أن منجم الفحم الذي تمتلكه عائلته، شركة أسو للتعدين، زعم ضلوعها في إجبار أسرى من قوات التحالف على العمل في المناجم في عام 1945 بدون مقابل.
The three veterans sent letters to Taro Aso demanding an apology for their treatment at Aso Mining and for refusing to acknowledge that forced POW labour was used by his family's company. وأرسل المحاربون القدامى الثلاثة خطابات إلى تارو أسو يطالبونه بالاعتذار عن المعاملة السيئة التي عانوا منها في شركة أسو للتعدين وعلى رفض الاعتراف باستخدام شركة عائلته العمالة الجبرية مع أسرى الحرب.
جوال إصدار